احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






Articles

كُن غزالاً

نت قبل أربع سنوات تقريبًا او عفوًا ثلاث سنوات ، في أحد إستراحات المزاحميه أو ديراب ، مع كَثير من الأحبه والإخوان الذين لم تلدهم أمي ، فكَان من مساوئ هذه الرحله أن بعض الأحباب سيودعونا ، فقالوا يتوجب على كُل من في المجْلس أن يوجه نصيحه للحضور ، فبدأ الدور يمشي إلى أن وصل إلى سعادتي ..

حينما أتاني تَفكرت في هذا المجلس إخوان في الله لا يجمعهم الا الخير ، عملوا دئبًا إحتسابًا للخير ، غيرهم ماذا يعملون ؟ ، بلوت ؟ ، شراب ، أغاني ، حفلات ، دشره .. الخ ، مقارنه بين الذهب والخشب من الأغلى ؟ ، شيئان يُستحال أن تحتار في المقارنه بينهما ، هو بالطبع الذهب أغلى نعم هم أهل الخير أفضل هم كحامل المسك ..

قالوا لي تكلم فقلت مستعينا بالله فألهمني الله فلله الحمد :

أنت كـ الغزال ... !

أهل الخير كـ المحميه ..

وأنت مَكانك هذه المحميه ، فمجرد محاولتك للإبتعاد عن هذه المحميه قد يواجهك سباع ، منهم من يريد شواءك بالمعاصي ، ومنهم من يريد نهش لحمك ، قد تَنجوا ، لكن النجاة من هذه السِباع صعب صعععب جدًا جدًا ..

إلزم محميتك ، إن أراد الله أن تبتعد عنهم ، فكن على تواصل معهم ، برسائل الجوال ، بالمهاتفه ، بأي وسيلة إتصال موجوده ، أتمنى أن تعي ما أكتب ، أتمنى أن تَكون غزالاُ في محمية جميله معينه على الطاعات ، قُلتها فتذكرتها فكتبتها فدعوت الله أن يجعل النفع فيها ..

فيصل
1431/6/24
4:50 م

اضافة تعليق


مسجل في دفتري
نص التعليق
زائر
نص التعليق